جميعنا بحاجة الى امتلاك الشعور بتقدير الذات و أن نبدو بمظهر الواثقين بأنفسنا في مجالات الحياة كافة ، للحصول على هذ ا الشعور علينا أن نمرن أنفسنا لذلك باستخدام بعض الطرق و النصائح المجربة من قبل أخصائيين نفسيين و اجتماعيين لزيادة شعورك بقيمة الذات و الثقة بالنفس :

السعادة هي حالة ذهنية وإلى حد ما هذا صحيح. لكنني أعتقد أن ما إذا كنا سعداء أو غير سعداء يتعلق أكثر بالعادات التي لدينا. يميل الأشخاص غير السعداء إلى امتلاك عادات هدامة في حياتهم. الفرق الوحيد بين الشخص الذي تراه يسير بسعادة في الشارع على ما يبدو بدون رعاية في العالم والشخص الذي بجانبه مستغرق في البؤس هو الخيارات التي يتخذها كل يوم. وبالطبع كل خيار يتكرر يصبح عادة. العادات تملي كل شيء من تجاربنا إلى نتائجنا وكل شيء بينهما. فيما يلي عادات تعيق السعادة :

الانتقال إلى منطقة جديدة بدء عمل جديد عزلة ممتدة وفاة أحد أفراد أسرته الطلاق نقص التوازن بين العمل والحياة هذه مجرد عينات من الطرق المختلفة التي يمكن أن تحدث بها الوحدة. ولكن كما قد تلاحظ ، فهذه تجارب يمتلكها الكثير من الناس. لذلك يمكنك أن تطمئن إلى أنه إذا كنت تشعر بالوحدة ، قد لا يكون هناك حل سحري "علاج" للوحدة. ومع ذلك ، لا تزال هناك طرق صحية للتأقلم وإعادة التواصل الاجتماعي واستعادة الشعور بالانتماء.

التواصل ليس مجرد شيء يحدث عندما نجتمع عائليًا أو نخرج لتناول العشاء مع الأصدقاء.نتواصل مع الآخرين عندما نقول مرحباً لأحد الجيران أثناء أداء المهمات أو عن طريق مشاركة الابتسامة مع شخص غريب. أظهرت الأبحاث كيف أن الشعور بالعزلة له عواقب سلبية على صحتنا العقلية. فيما يلي بعض الحقائق العلمية: