هل وجدت نفسك عالقًا في تكرار تعابير ومحاكاة أفعال خاصة بشخص أخر؟. تردد عبارات مماثلة لعباراته دون وعي منك ،ما يحدث معك يسمى بالعدوى العاطفية، قد تستغرب الأمر و تتسأل كيف يمكن أن يحدث هذا

مما لا شك أن للهرمونات دور مهم في حياتنا العاطفية و صحتنا العقلية ، فكثير من الأبحاث أصبحت تتجه للتحكم بهرمونات الجسم لتحقيق أعلى مستوى من السعادة يتمتع به الإنسان ، تأتي على قائمة الهرمونات المسؤولة عن السعادة :

لذكاء العاطفي (أو اختصارًا EI) مصطلح مثير للجدل ومحل نقاش واسع . يقيس الذكاء العاطفي قدرتنا على إدراك عواطفنا ، وكذلك مشاعر الآخرين ، وإدارتها بطريقة منتجة وصحية. الذكاء العاطفي أساسي لتجربنا في الحياة ويمكن أن يؤثر على مدى نجاحنا في علاقاتنا ومهننا.،يمكنك استخدام الخطوات السبع البسيطة أدناه لتحسين ذكائك العاطفي وتنمية وعيك الذاتي والتعاطف.

التواصل ليس مجرد شيء يحدث عندما نجتمع عائليًا أو نخرج لتناول العشاء مع الأصدقاء.نتواصل مع الآخرين عندما نقول مرحباً لأحد الجيران أثناء أداء المهمات أو عن طريق مشاركة الابتسامة مع شخص غريب. أظهرت الأبحاث كيف أن الشعور بالعزلة له عواقب سلبية على صحتنا العقلية. فيما يلي بعض الحقائق العلمية:

السعادة والنجاح أشياء ذاتية. بالنسبة للبعض ، تتجسد الحياة الجيدة في علاقات صحية وداعمة ورعاية. بالنسبة للآخرين ، قد يعني ذلك امتلاك أشياء لطيفة ووقتًا للاستمتاع بها. أو ربما يكون شعورًا بالتمتع بالثبات والقدرة على الارتداد والازدهار على الرغم من المزالق التي تشكل جزءًا من مجرد كونك إنسانًا

الموسيقى هي أداة قوية للغاية للتأثير على الطريقة التي نشعر بها. وجد العلماء أن الموسيقى تحفز أجزاء من الدماغ أكثر من أي وظيفة بشرية أخرى. الاستماع إلى الموسيقى الإيجابية المتفائلة طريقة بسيطة لكنها فعالة لتعزيز الحالة المزاجية والتحفيز.